اسم المنتج:نوبيبت,جي في اس-111
اسم آخر: N-(1-(فينيل أسيتيل)-L-بروليل) جليكاين إيثيل إستر
رقم كاس:157115-85-0
المواصفات: 99.5%
لون:أبيضمسحوق ذو رائحة وطعم مميزين
حالة الكائنات المعدلة وراثيًا: خالية من الكائنات المعدلة وراثيًا
التعبئة: في براميل الألياف 25kgs
التخزين: احتفظ بالحاوية غير مفتوحة في مكان بارد وجاف، واحفظها بعيدًا عن الضوء القوي
مدة الصلاحية: 24 شهرًا من تاريخ الإنتاج
نوبيبتGVS-111 هو دواء معرفي وقائي للأعصاب يعمل على تطبيع التوازن بين الجهاز العصبي ومضادات الأكسدة.
1-(2-فينيل أسيتيل)-L-بروليلجليسين إيثيل إستر المعروف باسم نوبيبت، هو ثنائي الببتيد الاصطناعي، وقد أظهر أن له تأثيرات منشطة للذهن ومعرفية إيجابية في الحيوانات. وقد أظهرت الدراسات البشرية نتائج واعدة، مع إمكانية تطبيقها في علاج مرض الزهايمر.
Noopept هو مركب ببتيد اصطناعي تم تطويره في روسيا في التسعينيات لتحسين الوظيفة الإدراكية. يتم تصنيفه على أنه منشط للذهن، مما يعني أنه يعزز أداء الدماغ والقدرات المعرفية، بما في ذلك الذاكرة والتركيز والتعلم. يعزز Noopept الذاكرة والتعلم من خلال تعزيز إطلاق بعض الناقلات العصبية التي تحفز نشاط الخلايا العصبية. وهذا يساعد على تكوين ذكريات جديدة والاحتفاظ بالمعلومات بشكل أكثر فعالية. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن Noopept له تأثير إيجابي على التركيز العام. ومن خلال تعزيز التفكير الأكثر وضوحًا، فإنه يحسن الإنتاجية والكفاءة في مجموعة متنوعة من المهام، سواء الدراسة أو العمل في مشاريع معقدة. تشير الأبحاث ذات الصلة إلى أن Noopept قد يكون له خصائص وقائية عصبية ضد الإجهاد التأكسدي والسمية العصبية. ويعتقد أن هذه الخصائص تساعد في منع التدهور المعرفي المرتبط بالعمر وتقليل خطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي.
وظيفة:
1-(2-فينيل أسيتيل)-ل-بروليلجليسين إيثيل إستر، هو ثنائي الببتيد الاصطناعي، وقد أظهر أن له تأثيرات إيجابية منشط للذهن ومعرفية في الحيوانات. وقد أظهرت الدراسات البشرية نتائج واعدة، مع إمكانية تطبيقها في علاج مرض الزهايمر.
1. يزيد التنسيق
2. يحسن المزاج
3. يساعد على محاربة التعب
4. يمنع الأكسدة داخل الدماغ
5. يعالج تلف الدماغ الناتج عن تناول الكحول
6. يمنع أعراض انسحاب الكافيين
طلب:
Noopept هو الاسم التجاري لإستر إيثيل N-phenylacetyl-L-prolylglycine، وهو جزيء اصطناعي منشط الذهن. نوبيبت له تأثير مماثل للبيراسيتام، حيث أنه يوفر دفعة معرفية خفيفة بعد المكملات. يوفر Noopept أيضًا تأثيرًا منبهًا نفسيًا دقيقًا.
تم تطوير نوبيبت، وهو مُحسِّن إدراكي قوي، في روسيا في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين لعلاج تلف الدماغ الناجم عن الكحول. يعد Noopept مكملًا مثيرًا للعقل، وهو مادة قوية قادرة على عبور حاجز الدم في الدماغ. وهو يعمل في المقام الأول عن طريق الارتباط بمستقبلات الغلوتامات وممارسة تأثيرات عصبية قوية على الدماغ. إن توفره الحيوي العالي يعني أيضًا أنه سريع المفعول وقد يكون له تأثير تراكمي. في حين أنه معروف على أنه مكمل للدماغ، إلا أن Noopept يزيد أيضًا من التنسيق ويحسن المزاج. إنه قادر على المساعدة في مكافحة التعب وتجنب سحب الكافيين دون أي آثار جانبية ملحوظة. فهو يساعد بشكل كبير على الدراسة، لأنه لن يسبب الأرق.
تشير بعض الأبحاث أيضًا إلى أن هذا الملحق قد يساعد في منع تلف الأكسدة في الدماغ. كما أنه يعمل على علاج تلف الدماغ المرتبط بالكحول (كان هذا في الواقع هو الغرض الأصلي من تطويره).